وكالة اخبار بلاد الشام

الصفحة الرئيسية » 2015 at 08:28AM

Category Archives: 2015 at 08:28AM

موسكو وواشنطن.. من يهدد الآخر؟


قبل عدة أيام تحدث وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر عن روسيا فوصفها بأنها باتت تحت سلطة فلاديمير بوتين تمثل خطرًا وجوديًا بالنسبة للولايات المتحدة، وأنها تتصرف في الكثير من النواحي كخصم، مما يحتم على واشنطن إعادة التكيف مع هذا الأمر، بل ومقاومته.
هل موسكو تهدد واشنطن بالفعل أم أن العكس هو الصحيح، بمعنى أن امتداد الناتو بقيادة أميركية قرب الحدود الروسية، والأدوار التي يلعبها الغرب وواشنطن في القلب منها داخل أوكرانيا، هو الذي يهدد موسكو؟
يبدو المشهد مؤخرًا متجاوزًا حالة الحرب الباردة، فالمناورات العسكرية من قبل الطرفين تشي بمخاوف من تصادم في الزحام أو احتكاك في الظلام يمكن أن يولد مجابهة نووية لطالما تجنبها العالم من قبل.
يستدعي الأمر قبل تناول المشهد الصدامي بين موسكو وواشنطن الغوص عميقًا في قلب التوجهات والعقائد العسكرية لكل من جمهورية روسيا الاتحادية وللولايات المتحدة الأميركية، حيث يجد القارئ أن مناحي الافتراق أوسع وأعرض بمئات المرات من فروض أو إمكانية الاتفاق.
عبر سطور الاستراتيجية العسكرية الأميركية الصادرة في أوائل يوليو (تموز) المنصرم، نجد اتهامات واضحة وصريحة لروسيا العدو الدائم لواشنطن، بحسب كلمات وثيقة الاستراتيجية، والتي لا تحترم سيادة جيرانها، والمستعدة لاستخدام القوة لتحقيق أهدافها، إنها الدولة المارقة التي أطاحت بالحكومة الأوكرانية، والتي تمتلك شبكة من الصواريخ الباليستية، وتكنولوجيا الهجمات المواجهة، والنظم الآلية، والقدرات الفضائية، وتقنيات أسلحة الدمار الشامل المصمم لمواجهة المزايا العسكرية الأميركية.
في هذا الإطار لم تكن غريبة أو مثيرة تصريحات الجنرال جوزيف دونفورد رئيس هيئة الأركان بالجيش الأميركي في جلسة استماع أمام لجنة عسكرية تابعة للكونغرس الأميركي حيث أشار إلى أن «الحديث عن دولة بعينها يمكنها أن تهدد وجود الولايات المتحدة يعني الحديث عن روسيا دون أدنى شك».
على الجانب الروسي يقر من يطلع على العقيدة العسكرية الروسية الصادرة عام 2010 أن الناتو هو الذي يتهدد موسكو، فهو يسعى للتوسع ويعزز قواته وقواعده في شرق أوروبا، وواشنطن رأس حربة الناتو تسعى بسرعة شديدة وجهد جهيد لتعزيز قدراتها الاستراتيجية الهجومية، من خلال تطوير منظومة الدرع الصاروخية العالمية وتبني مفاهيم استراتيجية جديدة لاستخدامها ضد روسيا.
يطول الحديث عن التنظير العسكري للطرفين، غير أن المثير للقلق هو الدخول بعمق في مجال مناورات حربية من الطرفين يمكن أن تؤشر للأسوأ الذي يحتمل حدوثه، لسبب أو لآخر، وهو ما حذرت منه مؤخرًا «شبكة القيادة الأوروبية»، وهي مركز للدراسات والتحليلات في لندن، ومتخصص في شؤون الدفاع، والتي أدانت المناورات الروسية ومناورات الناتو منذ عام 2014 وحتى الساعة.
ملامح المواجهة والتهديد المتبادلين لا تخفى على أحد في ظل وسائل إعلام موجهة من الطرفين، في معركة تعيد التذكير بالمشهد بين حلفي وراسو والأطلسي، ففي مارس (آذار) الماضي استيقظ الجنود الروس على أوامر عسكرية بالدخول في مناورات غير مسبوقة، بقوام نحو 80 ألف جندي روسي على طول الحدود الغربية للبلاد، صاحبتهم القاذفات الاستراتيجية للتدريب على تنفيذ الهجمات في بحر بارنتس، وقد بدا المشهد وكأنه محاكاة مستقبلية لحرب ضد حلف شمال الأطلسي.. هل هناك ما يزعج الروس بنوع خاص؟
في أواخر أبريل (نيسان) الماضي أعلن رسميًا عن قيام ثلاثمائة عنصر مظلي من عناصر اللواء الأميركي 172 المحمول جوًا، بتدريب نحو تسعمائة جندي من الحرس الوطني الأوكراني، وهي مناورات تستمر حتى شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وأطلق عليها مسمى «حراس بلا خوف»، مما جعل موسكو ترى أبعاد المؤامرة تقترب منها بالفعل.
ليس هذا فحسب، بل إنه مع حلول يونيو (حزيران) المنصرم، كان قادة حلف شمال الأطلسي يقومون بجمع ما يقرب من خمسة عشر ألف جندي في بحر البلطيق، من جميع الأسلحة وتشمل كل أفرع القوات المسلحة لـ19 دولة عضوًا في الناتو و3 بلدان شريكة، وكأنها أيضًا تجربة استعدادية لمواجهة قادمة ومتوقعة ضد روسيا.. هل في الأفق ما يزيد من قلق الناتو عامة وواشنطن خاصة؟
حكمًا، أن التحولات السياسية المثيرة مؤخرًا في آسيا تعظم من مخاوف الأميركيين والأوروبيين على حد سواء، فالتقارب الصيني – الروسي من جهة، والمحور الجديد الناشئ بين موسكو وبكين وإسلام آباد من ناحية ثانية، عطفًا على البنية التكتونية لتحالف البريكس، كلها ملامح تعطي إيحاءات متقاربة للناتو، بأن زمن عالم جديد قد انطلق وآن أوانه، وأن الخوف الذي خيل للجميع أنه رحل دون رجعة في مطلع تسعينات القرن المنصرم، ها هو يطل من جديد على عالمنا البائس.
هل أمر المواجهة النووية والحرب العالمية الثالثة قدر مقدور في زمن منظور أم أنه ما من قدر منقوش على حجر؟
يخشى العقلاء في هذا الزمان، والذي يبدو فيه العالم يعيش حالة من اللااتزان، عطفًا على اعتبار السفينة الكونية في حاضرات أيامنا بلا قبطان، من أن تطغى الكبرياء الوطنية في لحظة ما، أو تشتد الضغوطات المحلية والداخلية في طرفة عين، عند هذا أو ذاك، وساعتها ولا شك وبحتمية قدرية مؤكدة ستغيب ملكة الحس السياسي السليم في إدارة ملامح السياسة الخارجية، ويضحى الانفجار هو المحصلة النهائية.
هل يتابع العالم مناظرات المرشحين الجمهوريين الساعين إلى الوصول إلى البيت الأبيض عبر الانتخابات الرئاسية الأميركية القادمة، ومقدار التوجهات السلبية التي يحملونها لروسيا والصين، ومعها تظن بالفعل أن أميركا لن تكون آمنة حتى تغزو العالم؟
تصريحات آشتون كارتر ومن بعده جوزيف دونفورد جد خطيرة ومخيفة، وبخاصة إذا أخذنا في عين الاعتبار خلفية معلومات استخباراتية أميركية مفادها أن روسيا من المحتمل أن توجه أعمالاً عدائية في شرق أوروبا بعد دعمها للانفصاليين في شرق أوكرانيا.
الحقيقة المؤكدة حتى الساعة هي أن عالمًا جديدًا، يتشكل عبر مسرح الظلال الكوني، هذا العالم غير واضح المعالم نشعر بأحداثه الكبرى الصادمة ولا شك، وإن كنا غير قادرين على ملامستها، عالم تتقلص فيه مساحات السلام، وتتسع رقع الخصام، عالم يتضاءل فيه بناة الأمم وآباء الشعوب وشجعان التسامح وفرسان المصالحة لصالح أصحاب المجمع الصناعي العسكري سواء كان روسيا أو أميركيا، من جهة أو لفائدة سكان وول ستريت من أصحاب المجمع المالي العالمي، ناهيك عما لا معرفة مباشرة لنا به من جماعات ضغط خفية وعلنية.. عالم على صفيح أكثر من ساخن.
اميل امين
المصدر : الشرق الاوسط

التدوينة موسكو وواشنطن.. من يهدد الآخر؟ ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

العالم يكسب المعركة مع «داعش» على الانترنت


فلنلقِ نظرة على الفكرة السائدة حول خسارة الائتلاف الدولي لمكافحة تنظيم «داعش» الارهابي حربه الرقمية ضد هذا التنظيم. فـ «داعش» يدّعي النجاح في استخدام الانترنت لجذب المقاتلين الى صفوفه ولتوثيق حملاتهم الناجحة. والآن، فلنلقِ نظرة إلى الواقع: لم تحصد الفيديوهات الإرهابية التي تعرض العمليات البربرية لقطع الرؤوس وعمليات الإعدام البطيء سوى على موافقة عدد قليل جداً بين المسلمين. فـ 1% فقط من أصل بليون و600 مليون مسلم حول العالم يوافقون على منهجهم. هذه النسبة تعتبر صغيرة بالفعل ولكنها لا تعني البتة أن الوضع سليم. لذلك، فلنحلل أكثر هذه الأرقام:

من جهة أخرى، فلننظر إلى ما يسميه الإعلاميون «المشاركة». ثمة 230 ألف ذكر للتنظيم الإرهابي على مواقع وسائل التواصل الاجتماعي في يوم عادي خلال العام الماضي. قد يبدو الرقم ضخماً ولكن الأمور تتغيّر إذا نظرنا إليها من المنظار الآتي: هذا الرقم هو بمثابة كرة بينغ بونغ صغيرة مقارنةً مع الحديث عن كرة القدم الأميركية عبر الانترنت، الذي يعدّ حوالى 1.5 مليون ذكر له – وهو ليس إلا… كرة. فليس لـ «داعش» حصة كبيرة على الانترنت. وبحسب مركز اتصالات مكافحة الإرهاب الإستراتيجي التابع للحكومة الأميركية، تأتي غالبية ذكر «داعش» بطريقة سلبية. وبعبارة أخرى، فان محتوى وسائل التواصل الاجتماعي حول «داعش» أكثره سلبي ويزداد يوماً بعد يوم. ولا يمكن اعتبار هذا المسار مساراً رابحاً في الحرب.

ويعتقد المحللون أن ما بين 500 وألفي مناصر لـ «داعش» على الانترنت هم مسؤولون عن نشر الأخبار والروابط عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وتصف دراسة أجريت في مؤسسة «بروكينغز» مناصري «داعش» بأنهم «مجموعة صغيرة نسبياً من المستخدمين المفرطي النشاط على مواقع التواصل الاجتماعي وأغلبهم من مناطق تقع تحت سيطرة التنظيم في العراق وسورية.

والحق أن «داعش» هو منتج جيد جداً تسويقياً وهو يطمح إلى تخويف العالم من خلال استخدام سياسة الصدمة والرعب التي كانت سائدة في العصور الوسطى. وقد نجح في ذلك. ألا ان الأولية بالنسبة اليه تبقى خداع المقاتلين الأجانب واستدراجهم إلى حلبة المعركة. فالمقاتلون الأجانب الذي استدرجهم حتى الآن لا يشكلون سوى 0.001% من المسلمين في العالم.

وتجدر الإشارة إلى أن الرسالة التي يحاول «داعش» نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي هي رسالة جذابة لأن هؤلاء الشبان يبحثون عن معنى وهدف لحياتهم. فالمحتوى الموجّه لهم غالباً ما يكون راقياً وبطولياً ودافعاً الى نصرة الآخرين. وفي السنة المنصرمة، تعلّمنا الكثير عن أكثر الطرق فعاليةً في الرد على رسائل «داعش» وكيفية استهداف الجمهور الأكثر عرضةً إلى تصديقها.

فلنتكلّم أوّلاً عن الجمهور الصغير من المقاتلين المحتملين. فالرسائل المضادة الأكثر قوة هي تلك التي تعتمد على وقائع لفضح الزيف عن الصورة المثالية التي يحاول «داعش» إعطاءها لـ «الخليفة». فكثير من الرسائل الإلكترونية التي تم اعتراضها تظهر كم خاب أملهم. وهم يعربون عن خيبة أملهم بأن أمور «دولة الخلافة» لا تسير على خير ما يرام. فهم يتعرضون للتمييز. بعضهم يشكو من عدم نظافة الحمامات ومن عدم دفع المعاشات ومن عدم إيجاد زوجة. والأسوأ من ذلك بالنسبة إلى هؤلاء المقاتلين الذين خاب أملهم هو أن الولوج إلى الانترنت محدود في «دولة الخلافة». ونحن نركّز على كل هذه النقاط.

يُعتبر النفاذ إلى جمهور المسلمين على نطاق عالميّ أوسع بالأهمّية ذاتها. ونحن نسهم، بالتعاون مع حلفائنا، في خرق أساطير «داعش»، باللجوء إلى حملات واضحة الأهداف ومصممة بحسب الحاجات المحلية عبر وسائل التواصل الاجتماعي. إلى ذلك، نعمل على تشييد مراكز معلومات متخصّصة في العالم الإسلامي، هدفها التصدّي لرسائل «داعش» وتوفير حلّ بديل إيجابي لها. وفي مطلع تمّوز (يوليو)، سافرتُ إلى أبوظبي لافتتاح «مركز صواب»، وهو مشروع مشترك بين الولايات المتّحدة والإمارات العربيّة المتّحدة، تمّ تزويده بخبراء إعلام وتكنولوجيا من الدولتين، ليكون أوّل مركز اتّصالات يكرّس نشاطه لاستحداث محتوى باللغتين العربيّة والإنكليزيّة لتحدي «داعش» مباشرة ونقض الرؤية المدمّرة التي يروّج لها، مع العمل في الوقت عينه على توفير حلول بديلة بنّاءة وأكثر جاذبيّةً.

أعلن الرئيس أوباما مؤخراً أنّ «الإيديولوجيات لا تُهزَم بالأسلحة، بل بأفكار أفضل». ووسط تنافس الأفكار هذا، تأتي الأرقام لمصلحتنا، مع مئات ملايين المسلمين الرافضين لـ «داعش» ولكلّ ما يدافع عنه هذا التنظيم. وبدعم من الولايات المتّحدة ومن شركائنا في الشرق الأوسط، سيتمكّن عدد متزايد من هؤلاء الناس من إسماع أصواتهم. فمتى كانت مسألة حرب إعلام، يكتسب التحالف لتجريد «داعش» وهزيمته أهميةً وزخماً.

 

 

* نائب وزير الخارجية الأميركي للديبلوماسية والشؤون العامة

ريتشارد ستينغل

المصدر : الحياةش

التدوينة العالم يكسب المعركة مع «داعش» على الانترنت ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

الشلل الدولي إزاء وحشية بشار الأسد


طيران بشار الأسد يرتكب مجزرة في الغوطة. وبعض مصادر مجلس الأمن تهلل بالبيان الرئاسي في المجلس لتأييد الحل السياسي في سورية ودعم عمل المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا بأنه إنجاز تاريخي في حين أن لا صفة إلزامية لأي بيان في مجلس الأمن. فمثل هذا الوصف سوريالي. إذ إن الموقف العالمي إزاء ما يجري في سورية مأسوي لشلله أمام ما يرتكبه الأسد وجماعته بمساعدة «حزب الله» وإيران ضد شعبه. الرئيس باراك أوباما بذل جهده لمنع إيران من الحصول على القنبلة الذرية. ولكنه لا يبالي بما يرتكبه الأسد (بمساعدة إيران) من مجازر ببراميل طيرانه على شعبه وذلك منذ بداية الحرب السورية في ٢٠١١.

بشار الأسد ترك يقتل ويهجر الملايين من شعبه وينشئ عناصر «الدولة الإسلامية» التي أصبحت تهديداً عالمياً وعلى أولوية القوى الدولية. وطالما لا يهدد الأسد إسرائيل مثلما تهددها قنبلة إيران تبقى المجازر في الغوطة وقصف دوما والمدن السورية بالطيران مجرد مشاهد مؤلمة. وبما أنها لا تمس المصلحة الأميركية فلا تقتضي بحسب عقيدة أوباما أي تدخل عسكري ولو بقصف قواعد الطيران السوري. فمنطق أوباما أن التدخل العسكري ينبغي أن يكتفي بقصف قواعد «الدولة الإسلامية» لأنها الخطر الأكبر على العالم، في حين أن مجازر النظام بالبراميل لا تهدد العالم وإن قتلت وهجرت الملايين. أما الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فهو يحلم بالعودة إلى أيام الاتحاد السوفياتي عندما كان يتم التفاوض حول شؤون العالم بين واشنطن وموسكو. فهو مصر على بقاء الأسد وقد أصدر وزير خارجيته سيرغي لافروف موقفاً أكثر تشدداً إذ إنه قال إن مغادرة الأسد في نهاية المسار السياسي الانتقالي للحل في سورية شرط غير مقبول. فروسيا بوتين تريد بقاء الأسد للاستفادة من ضعف ولامبالاة رئيس أميركي له أولويات غير مأساة المدنيين السوريين ومشاكل الدول المجاورة من التهجير السوري المستمر. أما فرنسا فتتحرك للعمل في مجلس الأمن لمكافحة استخدام النظام السوري للبراميل وهي أسلحة توازي وحشية استخدام الكيماوي. ولكن نظام الأسد لا يبالي بمواقف فرنسا طالما أن الإدارة الأميركية لا تتحرك بحزم للحل في سورية ولمفاوضة أشد مع بوتين. فروسيا على رغم حلم بوتين لم تعد الاتحاد السوفياتي. ولها مصالح كبرى مع الولايات المتحدة ومع أوروبا. ومبعوث الأمم المتحدة في سورية ستيفان دي ميستورا هو شخصية دولية مرموقة ولكنه عاجز بفعل الموقف الأميركي الضعيف والروسي المتشدد. والمسكين دي ميستورا تنهال عليه انتقادات النظام لأنه يدين قصف الغوطة وسابقاً انتقادات المعارضة لمبادرته الفاشلة في تجميد القتال في حلب. فدي ميستورا لن يصل إلى أي حل طالما هناك شلل في مجلس الأمن إزاء ضرورة خروج الأسد من السلطة.

إن الحل في سورية مع هذه المواقف المعطلة لا يمكن أن يكون سياسياً. بل سيكون عسكرياً ومن الداخل لا من الخارج لأن الأسد لن يذهب طالما هو محمي من بوتين والمرشد الإيراني علي خامنئي و»حزب الله». ولكن حمايتهم قد تصطدم يوماً بحدث غير متوقع من الداخل. فلا أحد يعرف ماذا يجري وسط الأسد وجماعته. وكثر في هذا الوسط قتلوا أو تمت تصفيتهم. وربما ينتهي عهد الأسد بهذا الشكل تبعاً للمثل الذي يقول من حفر حفرة لأخيه وقع فيها. ولكن بانتظار ذلك سنشهد المزيد من القتلى والمجازر والتهجير والكوارث الاجتماعية والإنسانية. وأثناء ذلك ستستمر الأسرة الدولية بتداولات عقيمة وعاجزة مع رئيس أميركي لا يرى خطورة بقاء الأسد الذي ساهم بقوة في بناء «الدولة الإسلامية» التي أصبحت الآن تهدده وتجعل البعض ومن بينهم أوساط مصرية تفضل بقاء الأسد.

رندة تقي الدين

المصدر : الحياة

التدوينة الشلل الدولي إزاء وحشية بشار الأسد ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

ميركل: قضية المهاجرين ستشغل الأوروبيين “أكثر بكثير من اليونان واستقرار اليورو


اعتبرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الأحد، أن قضية المهاجرين في الاتحاد الأوروبي الذي يواجه أزمة إنسانية غير مسبوقة، ستشغل الأوروبيين “أكثر بكثير من اليونان واستقرار اليورو”.

وصرحت المسؤولة المحافظة لشبكة “زد دي إف” العامة أن “معرفة كيفية تعاملنا مع المهاجرين ستشغلنا كثيرا، أكثر بكثير من اليونان أو استقرار اليورو”.

ودعت مفوضية الأمم المتحدة العليا للاجئين، الجمعة، إلى تحرك عاجل لمواجهة تدفق المهاجرين إلى أوروبا.

وأضافت ميركل: “نحتاج إلى سياسة أوروبية مشتركة على صعيد اللجوء”.

وتواجه ألمانيا تدفقا لطالبي اللجوء، وقال بعض المسؤولين السياسيين إن عدد هؤلاء في أوروبا قد يتجاوز 600 ألف هذا العام، ما يشكل رقما قياسيا.

ولفتت المستشارة الألمانية إلى أنها تريد بحث هذه المشكلة مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، مشددة على أن الوضع في ألمانيا حيث يقيم المهاجرون غالبا في خيم أو في مستوعبات خاصة “ليس مرضيا على الإطلاق”.

ونددت ميركل بالهجمات العنصرية التي يتعرض لها بعض اللاجئين، والتي تجاوز عددها 200 منذ بداية العام، قائلة: “هذا لا يليق ببلادنا”.

وأملت في أن يتم على المستوى الأوروبي وضع قائمة بالدول التي تعتبر آمنة، أي حيث لا يتعرض المواطنون للاضطهاد ولا مبرر بالتالي لاستقبالهم كمهاجرين.

وبين المهاجرين الذين يصلون إلى ألمانيا عدد كبير من مواطني دول البلقان، الذين لا يستطيعون طلب اللجوء، ويسعون خصوصا إلى مستقبل اقتصادي أفضل.

وتدرس برلين حاليا تسريع وتيرة الإجراءات بالنسبة إلى هؤلاء، لتتفرغ بشكل أكبر للاجئين الذين يحتاجون إلى مساعدة مثل السوريين والعراقيين والأفغان.

وقالت ميركل أيضا إن اللجوء كعنوان “يمكن أن يكون المشروع الأوروبي المقبل، حيث سنرى إذا كنا قادرين فعلا على التحرك معا

المصدر : فرانس برس

التدوينة ميركل: قضية المهاجرين ستشغل الأوروبيين “أكثر بكثير من اليونان واستقرار اليورو ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

لافروف والمعلم يناقشان الاثنين خطة العمل النووية وسوريا


أعلنت وزارة الخارجية الروسية السبت أن الوزير سيرغي لافروف ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف سيلتقيان الاثنين لمناقشة البرنامج النووي الإيراني وجهود إحلال السلام في سوريا.

وذكرت الوزارة في بيان أن الاجتماع سيعقد خلال زيارة عمل لظريف إلى موسكو.

وتوثقت العلاقات بين روسيا وإيران في السنوات الأخيرة مع اتخاد البلدين مواقف مناهضة للسياسة الخارجية الامريكية ودعمهما لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وترى روسيا في الاتفاق الذي أبرم مع ايران بشأن برنامجها النووي مدخلا لبيع طهران أنظمة دفاعية صاروخية والفوز بعقود لانشاء محطات لتوليد الطاقة النووية السلمية.

وأضاف البيان أن الوزيران سيناقشان العلاقات الثنائية “آخذين في الاعتبار خطة العمل المشتركة للتحكم بالوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.”

وتابع “سيكون هناك تبادل لوجهات النظر بشأن المشاكل الأساسية على جدول الأعمال العالمي والإقليمي التي تشمل تخطي الأزمة في سوريا.”

ويأتي الاجتماع وسط حملة دبلوماسية عامة تقودها روسيا في الشرق الأوسط سعيا لتقليص النفوذ الأمريكي وتنصيب نفسها كصانع سلام أساسي فيها.

والتقى لافروف يوم الثلاثاء وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في موسكو كما سافر في وقت سابق من الشهر الحالي إلى قطر حيث التقى بالجيبر ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري.

وركزت الاجتماعات الأخيرة أيضا على جهود إقامة ائتلاف دولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد التي تعثرت جراء الخلافات بشأن سوريا.

 

رويترز

التدوينة لافروف والمعلم يناقشان الاثنين خطة العمل النووية وسوريا ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

موسكو تحضّر مكاناً للأسد


لم يكن باراك اوباما ليقول إن موسكو وطهران أصبحتا تشعران بأن الرياح لم تعد تجري لمصلحة بشار الاسد، لو لم تكن الوقائع الميدانية الأخيرة قد وضعت مناطق الساحل في مرمى نيران المعارضة، وكذلك لو لم تكن التحركات السياسية الناشطة وخصوصاً على المستوى الروسي، قد أعادت التركيز على مسألة محورية طالما أعاقت التوصل الى تسوية سياسية تنهي الأزمة السورية، اي الإتفاق على عملية الإنتقال السياسي!
وهكذا لا يغالي بعض المحللين في القول إن الزخم الروسي المتصاعد في تحريك الأمور لإحياء التسوية السلمية، بعدما سقطت كل رهاناتها ورهانات الاسد على الحل العسكري، عاد الى ما كان قد وصل إليه قبل أشهر عندما نشط السؤال وراء الكواليس:
من يقبل باستضافة بشار الاسد وحاشيته وتحت أي شروط؟
حتى الروس في بداية العام الماضي لم تكن لديهم الحماسة او القابلية لمنح الاسد اللجوء، خوفاً من ان يؤّثر هذا على مصالحهم مع الدولة السورية الجديدة بعد إنتهاء حكمه . لكن الحمّى الديبلوماسية الروسية المتصاعدة منذ أشهر توحي ان موسكو تتولى البحث عن صيغة مقبولة للحل تستند الى عملية مبرمجة للإنتقال السياسي تخرج الاسد من السلطة بعد تشكيل حكومة لفترة انتقالية تجري انتخابات تؤسس لقيام سلطة جديدة .
الحمى الديبلوماسية الروسية برزت في اللقاء الثلاثي الذي جمع سيرغي لافروف وجون كيري وعادل الجبير في الدوحة، وكذلك في المحادثات الثلاثية بين وليد المعلم وميخائيل بوغدانوف وحسين أمير عيد اللهيان التي جرت في طهران عقب محادثات الدوحة، وايضاً في إستدعاء فلاديمير بوتين وليد المعلم على عجل قبل اسابيع، للبحث في مواجهة تنظيم “داعش” وحل الازمة السورية .
كل هذا يؤكد ان الاميركيين الذين يعتمدون على الروس في إيجاد مخرج يمكن ان يحيي التسوية السياسية بالعودة الى عقد مؤتمر “جنيف – 3 “، باتوا يعرفون جيداً الآن ان لافروف ومعاونيه يعملون على صيغة تحيي “جنيف – 1 ” شرط وضع برنامج تطبيقي لعملية الانتقال السياسي التي تصر عليها المعارضات السورية سواء في الائتلاف او الذين اجتمعوا في القاهرة قبل أسابيع.
وهكذا عندما ينتقل بوغدانوف من طهرن الى القاهرة للقاء أحمد الجربا، وعندما يقرر الإئتلاف الوطني إرسال وفد برئاسة خالد خوجة الى موسكو التي كان قد رفض دعوتها لحضور مؤتمر “موسكو – 1″، وكذلك عندما يصادف هناك وجود وفد من لجنة المتابعة للمعارضة السورية في إجتماع القاهرة، يصبح من الواضح تماماً ان هناك صيغة لترجمة عملية الانتقال السياسي، تحاول موسكو تسويقها. وهو ما يطرح السؤال:
هل ان طهران بعيدة منها، وهل كان اوباما ليقول ان الريح ليست لمصلحة الأسد؟

 

راجح الخوري

النهار اللبنانية

 

التدوينة موسكو تحضّر مكاناً للأسد ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

التليغراف: “القاعدة تتفاخر بهزيمة مقاتلي أمريكا في سوريا”


الديلي تليغراف نشرت موضوعا عن التطورات الأخيرة في الملف السوري تحت عنوان “القاعدة تتفاخر بهزيمة مقاتلي أمريكا في سوريا”.

تقول الجريدة إنه منذ دخول أول دفعات المقاتلين بعد تدريبهم في برنامج وزارة الدفاع الامريكية “البنتاغون” إلى سوريا واجهوا عدة هجمات مكثفة انتهت بهزيمتهم بشكل كلي في شمال سوريا.

وتضيف الجريدة أن مقاتلي “الفرقة 30″ كما أطلق عليها البنتاغون عانوا من هجمات شرسة من قبل تنظيم جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا.

وتؤكد أن عشرات من مقاتلي “الفرقة 30″ تعرضوا للقتل والإصابة والأسر خلال عدة هجمات مؤخرا ثم في النهاية اضطر من تبقى منهم للانسحاب من معسكر الفرقة ومركز قيادتها في مدينة أعزاز شمال سوريا إلى داخل مناطق السيطرة الكردية.

وتوضح الجريدة أن هذه التطورات تمثل إهانة للسياسة الأمريكية والبريطانية في سوريا خاصة بعدما تفاخر عدد من مقاتلي “جبهة النصرة” بانتصاراتهم على “الفرقة 30″.

وتشير الجريدة إلى حساب أحد مقاتلي “جبهة النصرة” المفترضين على أحد مواقع التواصل الإجتماعي تحت مسمى “أبو محمد” حيث نشر عدة تغريدات وصور قال فيها “إن مقاتلة عبيد أمريكا أحلى حتى من مقاتلة النصيرية” في إشارة لأنصار النظام السوري.

ويؤكد “أبو محمد” أن هذه هي “أخر محاولة للسياسة الاستعمارية الأمريكية للتأثير على الثورة الإسلامية السورية”.

وتنقل الجريدة تأكيدات منشورة على حسابات تابعة “لجبهة النصرة” تأكيدها التزام مقاتليها على مواجهة مقاتلي الولايات المتحدة الأمريكية وأطلقت عليهم “السرطان المدعوم من الغرب”.

وتوضح الجريدة أن وزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر قال أمام الكونغرس مؤخرا أن عدد خريجي برنامج البنتاغون لتدريب المقاتلين السوريين بلغ 54 مقاتلا فقط بينما ينبغي تدريب نحو 5000 مقاتل سوري ضمن مخطط البرنامج المسبق بحلول نهاية العام الجاري.

وتختم الجريدة بانتقاد السياسة التركية مشيرة إلى أن تركيا تركز في غاراتها الأخيرة على قواعد حزب العمال الكردستاني بينما حلفائه في سوريا يقاتلون تنظيم الدولة الإسلامية بدعم جوي غربي.

 

BBC

 

التدوينة التليغراف: “القاعدة تتفاخر بهزيمة مقاتلي أمريكا في سوريا” ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

جهود دو ميستورا أعجز من إحداث اختراق أولوية محاربة “داعش” تستر غياب الحلول


// <![CDATA[ (function(){var g=this,l=function(a,b){var c=a.split("."),d=g;c[0]in d||!d.execScript||d.execScript("var "+c[0]);for(var e;c.length&&(e=c.shift());)c.length||void 0===b?d=d[e]?d[e]:d[e]={}:d[e]=b},m=function(a,b,c){return a.call.apply(a.bind,arguments)},n=function(a,b,c){if(!a)throw Error();if(2<arguments.length){var d=Array.prototype.slice.call(arguments,2);return function(){var c=Array.prototype.slice.call(arguments);Array.prototype.unshift.apply(c,d);return a.apply(b,c)}}return function(){return a.apply(b,arguments)}},p=function(a,b,c){p=Function.prototype.bind&&-1!=Function.prototype.bind.toString().indexOf("native code")?m:n;return p.apply(null,arguments)},q=Date.now||function(){return+new Date};var r=document,s=window;var t=function(a,b){for(var c in a)Object.prototype.hasOwnProperty.call(a,c)&&b.call(null,a[c],c,a)},w=function(a,b){a.google_image_requests||(a.google_image_requests=[]);var c=a.document.createElement("img");c.src=b;a.google_image_requests.push(c)};var x=function(a){return{visible:1,hidden:2,prerender:3,preview:4}[a.webkitVisibilityState||a.mozVisibilityState||a.visibilityState||""]||0},y=function(a){var b;a.mozVisibilityState?b="mozvisibilitychange":a.webkitVisibilityState?b="webkitvisibilitychange":a.visibilityState&&(b="visibilitychange");return b};var C=function(){this.g=r;this.k=s;this.j=!1;this.i=null;this.h=[];this.o={};if(z)this.i=q();else if(3==x(this.g)){this.i=q();var a=p(this.q,this);A&&(a=A("di::vch",a));this.p=a;var b=this.g,c=y(this.g);b.addEventListener?b.addEventListener(c,a,!1):b.attachEvent&&b.attachEvent("on"+c,a)}else B(this)},A;C.m=function(){return C.n?C.n:C.n=new C};var D=/^([^:]+:\/\/[^/]+)/m,G=/^\d*,(.+)$/m,z=!1,B=function(a){if(!a.j){a.j=!0;for(var b=0;b<a.h.length;++b)a.l.apply(a,a.h[b]);a.h=[]}};C.prototype.s=function(a,b){var c=b.target.u();(c=G.exec(c))&&(this.o[a]=c[1])};C.prototype.l=function(a,b){this.k.rvdt=this.i?q()-this.i:0;var c;if(c=this.t)t:{try{var d=D.exec(this.k.location.href),e=D.exec(a);if(d&&e&&d[1]==e[1]&&b){var f=p(this.s,this,b);this.t(a,f);c=!0;break t}}catch(u){}c=!1}c||w(this.k,a)};C.prototype.q=function(){if(3!=x(this.g)){B(this);var a=this.g,b=y(this.g),c=this.p;a.removeEventListener?a.removeEventListener(b,c,!1):a.detachEvent&&a.detachEvent("on"+b,c)}};var H=/^true$/.test("")?!0:!1;var I={},J=function(a){var b=a.toString();a.name&&-1==b.indexOf(a.name)&&(b+=": "+a.name);a.message&&-1==b.indexOf(a.message)&&(b+=": "+a.message);if(a.stack){a=a.stack;var c=b;try{-1==a.indexOf(c)&&(a=c+"\n"+a);for(var d;a!=d;)d=a,a=a.replace(/((https?:\/..*\/)[^\/:]*:\d+(?:.|\n)*)\2/,"$1");b=a.replace(/\n */g,"\n")}catch(e){b=c}}return b},M=function(a,b,c,d){var e=K,f,u=!0;try{f=b()}catch(h){try{var N=J(h);b="";h.fileName&&(b=h.fileName);var E=-1;h.lineNumber&&(E=h.lineNumber);var v;t:{try{v=c?c():"";break t}catch(S){}v=""}u=e(a,N,b,E,v)}catch(k){try{var O=J(k);a="";k.fileName&&(a=k.fileName);c=-1;k.lineNumber&&(c=k.lineNumber);K("pAR",O,a,c,void 0,void 0)}catch(F){L({context:"mRE",msg:F.toString()+"\n"+(F.stack||"")},void 0)}}if(!u)throw h;}finally{if(d)try{d()}catch(T){}}return f},K=function(a,b,c,d,e,f){a={context:a,msg:b.substring(0,512),eid:e&&e.substring(0,40),file:c,line:d.toString(),url:r.URL.substring(0,512),ref:r.referrer.substring(0,512)};P(a);L(a,f);return!0},L=function(a,b){try{if(Math.random()<(b||.01)){var c="/pagead/gen_204?id=jserror"+Q(a),d="http"+("https:"==s.location.protocol?"s":"")+"://pagead2.googlesyndication.com"+c,d=d.substring(0,2E3);w(s,d)}}catch(e){}},P=function(a){var b=a||{};t(I,function(a,d){b[d]=s[a]})},R=function(a,b,c,d,e){return function(){var f=arguments;return M(a,function(){return b.apply(c,f)},d,e)}},Q=function(a){var b="";t(a,function(a,d){if(0===a||a)b+="&"+d+"="+("function"==typeof encodeURIComponent?encodeURIComponent(a):escape(a))});return b};A=function(a,b,c,d){return R(a,b,void 0,c,d)};z=H;l("vu",R("vu",function(a,b){var c=a.replace("&","&"),d=/(google|doubleclick).*\/pagead\/adview/.test(c),e=C.m();if(d){d="&vis="+x(e.g);b&&(d+="&ve=1");var f=c.indexOf("&adurl"),c=-1==f?c+d:c.substring(0,f)+d+c.substring(f)}e.j?e.l(c,b):e.h.push([c,b])}));l("vv",R("vv",function(){z&&B(C.m())}));})(); // ]]>// <![CDATA[ vu("http://bit.ly/1JzKpPy;) // ]]>

// <![CDATA[ adroll_width = 300; adroll_height = 250; adroll_a_id = "SDUW4IOBWFCKJBD7TJN7TI"; adroll_s_id = "N34ZPOW5TRGMJKDEFHM2G4"; adroll_c_id = "TD4IQX4WPFBDBP4HP2GOHF"; adroll_render_link = false; adroll_ext_network = "g"; adroll_subnetwork = "r"; adroll_ad_payload = "AFBldS13ZXN0LTFjABgxMTcAODIyMjg2MTAAEDU4AEBjb2xsaWRlcgAQNjAA0DkuODE1MDg5NjA2MTI5OTE1NzIxNzhlLTA0ABA2MgA4MTk2NjQzMQAQOTIBGDI2NTMyMzI1ODMyMjMzNDcyMjEyMDYwOTUyMDkxMzQ1NTE2ABA3MAAIMgAQNzEACDgAGDEyNAAINgAYMTI1AIAyMDE1MDcyOV9jb250cm9sABA2MwBgcnVubmluZ18zOTMyABgxMjAAsDRPV09BRjJYWk5FR0pNN1lKUE5ENloAEDI2ALBEV0NXUEkzSTY1Q1Q3SkdDRllWM0ZIABA1NgAwNjIzNTcyABgyMDMAOGFjNTFkNjkAGDIwMgCQeyJldmlkb25fdCI6MTUwMDB9ABgyNTAAIDAuNDQAGDI1MwAIdAAgMTEwMAAIZgAQNzUAsFZPTkk2VlVNUVpIQkJFNzNUUFZESVYACDQAMGFkcm9sbAAgMTQ1MAAwNDQyMTg1ABg2MDAAODIyMjg2MTAAGDYwNgBgc3FwdWdfdjNfM18zABg2MDEACHQAGDYwMgA4MzYwMDAwMAAYNjA1ABBhcgAYMTMyAAhmABgxMDQAIDMxMzkAEDk0AKhuZXdzcGFwZXIuYW5uYWhhci5jb20AGDEzNwBwQkVMT1dfVEhFX0ZPTEQAEDk4AEA5OTg1MTYwMgAYMTI5"; adroll_c_macro = "http://bit.ly/1SQgmUr;; adroll_url_macro = ""; adroll_cpm_macro = "VbsGiQAFSdwKwo4iAASudwt2PZNxc9Qe0GJAlQ"; adroll_win_notif = "http://bit.ly/1JzKnaz;; adroll_imp_macros = [{"key": "[ADROLL:MOBILE_ID]", "value": "168738027e11a83341d5391cd5aa8935"}]; // ]]>// <![CDATA[ var _url_info = ('https:' == document.location.protocol ? {adserver_hostname:"s.adroll.com", protocol:"https://&quot;} : {adserver_hostname:"a.adroll.com", protocol:"http://&quot;} ); (function () { document.write('’);
}());

// ]]>

// <![CDATA[ (function(){var g=this,l=function(a,b){var c=a.split("."),d=g;c[0]in d||!d.execScript||d.execScript("var "+c[0]);for(var e;c.length&&(e=c.shift());)c.length||void 0===b?d=d[e]?d[e]:d[e]={}:d[e]=b},m=function(a,b,c){return a.call.apply(a.bind,arguments)},n=function(a,b,c){if(!a)throw Error();if(2<arguments.length){var d=Array.prototype.slice.call(arguments,2);return function(){var c=Array.prototype.slice.call(arguments);Array.prototype.unshift.apply(c,d);return a.apply(b,c)}}return function(){return a.apply(b,arguments)}},p=function(a,b,c){p=Function.prototype.bind&&-1!=Function.prototype.bind.toString().indexOf("native code")?m:n;return p.apply(null,arguments)},q=Date.now||function(){return+new Date};var r=document,s=window;var t=function(a,b){for(var c in a)Object.prototype.hasOwnProperty.call(a,c)&&b.call(null,a[c],c,a)},w=function(a,b){a.google_image_requests||(a.google_image_requests=[]);var c=a.document.createElement("img");c.src=b;a.google_image_requests.push(c)};var x=function(a){return{visible:1,hidden:2,prerender:3,preview:4}[a.webkitVisibilityState||a.mozVisibilityState||a.visibilityState||""]||0},y=function(a){var b;a.mozVisibilityState?b="mozvisibilitychange":a.webkitVisibilityState?b="webkitvisibilitychange":a.visibilityState&&(b="visibilitychange");return b};var C=function(){this.g=r;this.k=s;this.j=!1;this.i=null;this.h=[];this.o={};if(z)this.i=q();else if(3==x(this.g)){this.i=q();var a=p(this.q,this);A&&(a=A("di::vch",a));this.p=a;var b=this.g,c=y(this.g);b.addEventListener?b.addEventListener(c,a,!1):b.attachEvent&&b.attachEvent("on"+c,a)}else B(this)},A;C.m=function(){return C.n?C.n:C.n=new C};var D=/^([^:]+:\/\/[^/]+)/m,G=/^\d*,(.+)$/m,z=!1,B=function(a){if(!a.j){a.j=!0;for(var b=0;b<a.h.length;++b)a.l.apply(a,a.h[b]);a.h=[]}};C.prototype.s=function(a,b){var c=b.target.u();(c=G.exec(c))&&(this.o[a]=c[1])};C.prototype.l=function(a,b){this.k.rvdt=this.i?q()-this.i:0;var c;if(c=this.t)t:{try{var d=D.exec(this.k.location.href),e=D.exec(a);if(d&&e&&d[1]==e[1]&&b){var f=p(this.s,this,b);this.t(a,f);c=!0;break t}}catch(u){}c=!1}c||w(this.k,a)};C.prototype.q=function(){if(3!=x(this.g)){B(this);var a=this.g,b=y(this.g),c=this.p;a.removeEventListener?a.removeEventListener(b,c,!1):a.detachEvent&&a.detachEvent("on"+b,c)}};var H=/^true$/.test("")?!0:!1;var I={},J=function(a){var b=a.toString();a.name&&-1==b.indexOf(a.name)&&(b+=": "+a.name);a.message&&-1==b.indexOf(a.message)&&(b+=": "+a.message);if(a.stack){a=a.stack;var c=b;try{-1==a.indexOf(c)&&(a=c+"\n"+a);for(var d;a!=d;)d=a,a=a.replace(/((https?:\/..*\/)[^\/:]*:\d+(?:.|\n)*)\2/,"$1");b=a.replace(/\n */g,"\n")}catch(e){b=c}}return b},M=function(a,b,c,d){var e=K,f,u=!0;try{f=b()}catch(h){try{var N=J(h);b="";h.fileName&&(b=h.fileName);var E=-1;h.lineNumber&&(E=h.lineNumber);var v;t:{try{v=c?c():"";break t}catch(S){}v=""}u=e(a,N,b,E,v)}catch(k){try{var O=J(k);a="";k.fileName&&(a=k.fileName);c=-1;k.lineNumber&&(c=k.lineNumber);K("pAR",O,a,c,void 0,void 0)}catch(F){L({context:"mRE",msg:F.toString()+"\n"+(F.stack||"")},void 0)}}if(!u)throw h;}finally{if(d)try{d()}catch(T){}}return f},K=function(a,b,c,d,e,f){a={context:a,msg:b.substring(0,512),eid:e&&e.substring(0,40),file:c,line:d.toString(),url:r.URL.substring(0,512),ref:r.referrer.substring(0,512)};P(a);L(a,f);return!0},L=function(a,b){try{if(Math.random()<(b||.01)){var c="/pagead/gen_204?id=jserror"+Q(a),d="http"+("https:"==s.location.protocol?"s":"")+"://pagead2.googlesyndication.com"+c,d=d.substring(0,2E3);w(s,d)}}catch(e){}},P=function(a){var b=a||{};t(I,function(a,d){b[d]=s[a]})},R=function(a,b,c,d,e){return function(){var f=arguments;return M(a,function(){return b.apply(c,f)},d,e)}},Q=function(a){var b="";t(a,function(a,d){if(0===a||a)b+="&"+d+"="+("function"==typeof encodeURIComponent?encodeURIComponent(a):escape(a))});return b};A=function(a,b,c,d){return R(a,b,void 0,c,d)};z=H;l("vu",R("vu",function(a,b){var c=a.replace("&","&"),d=/(google|doubleclick).*\/pagead\/adview/.test(c),e=C.m();if(d){d="&vis="+x(e.g);b&&(d+="&ve=1");var f=c.indexOf("&adurl"),c=-1==f?c+d:c.substring(0,f)+d+c.substring(f)}e.j?e.l(c,b):e.h.push([c,b])}));l("vv",R("vv",function(){z&&B(C.m())}));})(); // ]]>// <![CDATA[ vu("http://bit.ly/1JzKpPy;) // ]]>

// <![CDATA[ adroll_width = 300; adroll_height = 250; adroll_a_id = "SDUW4IOBWFCKJBD7TJN7TI"; adroll_s_id = "N34ZPOW5TRGMJKDEFHM2G4"; adroll_c_id = "TD4IQX4WPFBDBP4HP2GOHF"; adroll_render_link = false; adroll_ext_network = "g"; adroll_subnetwork = "r"; adroll_ad_payload = "AFBldS13ZXN0LTFjABgxMTcAODIyMjg2MTAAEDU4AEBjb2xsaWRlcgAQNjAA0DkuODE1MDg5NjA2MTI5OTE1NzIxNzhlLTA0ABA2MgA4MTk2NjQzMQAQOTIBGDI2NTMyMzI1ODMyMjMzNDcyMjEyMDYwOTUyMDkxMzQ1NTE2ABA3MAAIMgAQNzEACDgAGDEyNAAINgAYMTI1AIAyMDE1MDcyOV9jb250cm9sABA2MwBgcnVubmluZ18zOTMyABgxMjAAsDRPV09BRjJYWk5FR0pNN1lKUE5ENloAEDI2ALBEV0NXUEkzSTY1Q1Q3SkdDRllWM0ZIABA1NgAwNjIzNTcyABgyMDMAOGFjNTFkNjkAGDIwMgCQeyJldmlkb25fdCI6MTUwMDB9ABgyNTAAIDAuNDQAGDI1MwAIdAAgMTEwMAAIZgAQNzUAsFZPTkk2VlVNUVpIQkJFNzNUUFZESVYACDQAMGFkcm9sbAAgMTQ1MAAwNDQyMTg1ABg2MDAAODIyMjg2MTAAGDYwNgBgc3FwdWdfdjNfM18zABg2MDEACHQAGDYwMgA4MzYwMDAwMAAYNjA1ABBhcgAYMTMyAAhmABgxMDQAIDMxMzkAEDk0AKhuZXdzcGFwZXIuYW5uYWhhci5jb20AGDEzNwBwQkVMT1dfVEhFX0ZPTEQAEDk4AEA5OTg1MTYwMgAYMTI5"; adroll_c_macro = "http://bit.ly/1SQgmUr;; adroll_url_macro = ""; adroll_cpm_macro = "VbsGiQAFSdwKwo4iAASudwt2PZNxc9Qe0GJAlQ"; adroll_win_notif = "http://bit.ly/1JzKnaz;; adroll_imp_macros = [{"key": "[ADROLL:MOBILE_ID]", "value": "168738027e11a83341d5391cd5aa8935"}]; // ]]>// <![CDATA[ var _url_info = ('https:' == document.location.protocol ? {adserver_hostname:"s.adroll.com", protocol:"https://&quot;} : {adserver_hostname:"a.adroll.com", protocol:"http://&quot;} ); (function () { document.write('’);
}());

// ]]>

// <![CDATA[ (function(){var g=this,l=function(a,b){var c=a.split("."),d=g;c[0]in d||!d.execScript||d.execScript("var "+c[0]);for(var e;c.length&&(e=c.shift());)c.length||void 0===b?d=d[e]?d[e]:d[e]={}:d[e]=b},m=function(a,b,c){return a.call.apply(a.bind,arguments)},n=function(a,b,c){if(!a)throw Error();if(2<arguments.length){var d=Array.prototype.slice.call(arguments,2);return function(){var c=Array.prototype.slice.call(arguments);Array.prototype.unshift.apply(c,d);return a.apply(b,c)}}return function(){return a.apply(b,arguments)}},p=function(a,b,c){p=Function.prototype.bind&&-1!=Function.prototype.bind.toString().indexOf("native code")?m:n;return p.apply(null,arguments)},q=Date.now||function(){return+new Date};var r=document,s=window;var t=function(a,b){for(var c in a)Object.prototype.hasOwnProperty.call(a,c)&&b.call(null,a[c],c,a)},w=function(a,b){a.google_image_requests||(a.google_image_requests=[]);var c=a.document.createElement("img");c.src=b;a.google_image_requests.push(c)};var x=function(a){return{visible:1,hidden:2,prerender:3,preview:4}[a.webkitVisibilityState||a.mozVisibilityState||a.visibilityState||""]||0},y=function(a){var b;a.mozVisibilityState?b="mozvisibilitychange":a.webkitVisibilityState?b="webkitvisibilitychange":a.visibilityState&&(b="visibilitychange");return b};var C=function(){this.g=r;this.k=s;this.j=!1;this.i=null;this.h=[];this.o={};if(z)this.i=q();else if(3==x(this.g)){this.i=q();var a=p(this.q,this);A&&(a=A("di::vch",a));this.p=a;var b=this.g,c=y(this.g);b.addEventListener?b.addEventListener(c,a,!1):b.attachEvent&&b.attachEvent("on"+c,a)}else B(this)},A;C.m=function(){return C.n?C.n:C.n=new C};var D=/^([^:]+:\/\/[^/]+)/m,G=/^\d*,(.+)$/m,z=!1,B=function(a){if(!a.j){a.j=!0;for(var b=0;b<a.h.length;++b)a.l.apply(a,a.h[b]);a.h=[]}};C.prototype.s=function(a,b){var c=b.target.u();(c=G.exec(c))&&(this.o[a]=c[1])};C.prototype.l=function(a,b){this.k.rvdt=this.i?q()-this.i:0;var c;if(c=this.t)t:{try{var d=D.exec(this.k.location.href),e=D.exec(a);if(d&&e&&d[1]==e[1]&&b){var f=p(this.s,this,b);this.t(a,f);c=!0;break t}}catch(u){}c=!1}c||w(this.k,a)};C.prototype.q=function(){if(3!=x(this.g)){B(this);var a=this.g,b=y(this.g),c=this.p;a.removeEventListener?a.removeEventListener(b,c,!1):a.detachEvent&&a.detachEvent("on"+b,c)}};var H=/^true$/.test("")?!0:!1;var I={},J=function(a){var b=a.toString();a.name&&-1==b.indexOf(a.name)&&(b+=": "+a.name);a.message&&-1==b.indexOf(a.message)&&(b+=": "+a.message);if(a.stack){a=a.stack;var c=b;try{-1==a.indexOf(c)&&(a=c+"\n"+a);for(var d;a!=d;)d=a,a=a.replace(/((https?:\/..*\/)[^\/:]*:\d+(?:.|\n)*)\2/,"$1");b=a.replace(/\n */g,"\n")}catch(e){b=c}}return b},M=function(a,b,c,d){var e=K,f,u=!0;try{f=b()}catch(h){try{var N=J(h);b="";h.fileName&&(b=h.fileName);var E=-1;h.lineNumber&&(E=h.lineNumber);var v;t:{try{v=c?c():"";break t}catch(S){}v=""}u=e(a,N,b,E,v)}catch(k){try{var O=J(k);a="";k.fileName&&(a=k.fileName);c=-1;k.lineNumber&&(c=k.lineNumber);K("pAR",O,a,c,void 0,void 0)}catch(F){L({context:"mRE",msg:F.toString()+"\n"+(F.stack||"")},void 0)}}if(!u)throw h;}finally{if(d)try{d()}catch(T){}}return f},K=function(a,b,c,d,e,f){a={context:a,msg:b.substring(0,512),eid:e&&e.substring(0,40),file:c,line:d.toString(),url:r.URL.substring(0,512),ref:r.referrer.substring(0,512)};P(a);L(a,f);return!0},L=function(a,b){try{if(Math.random()<(b||.01)){var c="/pagead/gen_204?id=jserror"+Q(a),d="http"+("https:"==s.location.protocol?"s":"")+"://pagead2.googlesyndication.com"+c,d=d.substring(0,2E3);w(s,d)}}catch(e){}},P=function(a){var b=a||{};t(I,function(a,d){b[d]=s[a]})},R=function(a,b,c,d,e){return function(){var f=arguments;return M(a,function(){return b.apply(c,f)},d,e)}},Q=function(a){var b="";t(a,function(a,d){if(0===a||a)b+="&"+d+"="+("function"==typeof encodeURIComponent?encodeURIComponent(a):escape(a))});return b};A=function(a,b,c,d){return R(a,b,void 0,c,d)};z=H;l("vu",R("vu",function(a,b){var c=a.replace("&","&"),d=/(google|doubleclick).*\/pagead\/adview/.test(c),e=C.m();if(d){d="&vis="+x(e.g);b&&(d+="&ve=1");var f=c.indexOf("&adurl"),c=-1==f?c+d:c.substring(0,f)+d+c.substring(f)}e.j?e.l(c,b):e.h.push([c,b])}));l("vv",R("vv",function(){z&&B(C.m())}));})(); // ]]>// <![CDATA[ vu("http://bit.ly/1JzKpPy;) // ]]>

// <![CDATA[ adroll_width = 300; adroll_height = 250; adroll_a_id = "SDUW4IOBWFCKJBD7TJN7TI"; adroll_s_id = "N34ZPOW5TRGMJKDEFHM2G4"; adroll_c_id = "TD4IQX4WPFBDBP4HP2GOHF"; adroll_render_link = false; adroll_ext_network = "g"; adroll_subnetwork = "r"; adroll_ad_payload = "AFBldS13ZXN0LTFjABgxMTcAODIyMjg2MTAAEDU4AEBjb2xsaWRlcgAQNjAA0DkuODE1MDg5NjA2MTI5OTE1NzIxNzhlLTA0ABA2MgA4MTk2NjQzMQAQOTIBGDI2NTMyMzI1ODMyMjMzNDcyMjEyMDYwOTUyMDkxMzQ1NTE2ABA3MAAIMgAQNzEACDgAGDEyNAAINgAYMTI1AIAyMDE1MDcyOV9jb250cm9sABA2MwBgcnVubmluZ18zOTMyABgxMjAAsDRPV09BRjJYWk5FR0pNN1lKUE5ENloAEDI2ALBEV0NXUEkzSTY1Q1Q3SkdDRllWM0ZIABA1NgAwNjIzNTcyABgyMDMAOGFjNTFkNjkAGDIwMgCQeyJldmlkb25fdCI6MTUwMDB9ABgyNTAAIDAuNDQAGDI1MwAIdAAgMTEwMAAIZgAQNzUAsFZPTkk2VlVNUVpIQkJFNzNUUFZESVYACDQAMGFkcm9sbAAgMTQ1MAAwNDQyMTg1ABg2MDAAODIyMjg2MTAAGDYwNgBgc3FwdWdfdjNfM18zABg2MDEACHQAGDYwMgA4MzYwMDAwMAAYNjA1ABBhcgAYMTMyAAhmABgxMDQAIDMxMzkAEDk0AKhuZXdzcGFwZXIuYW5uYWhhci5jb20AGDEzNwBwQkVMT1dfVEhFX0ZPTEQAEDk4AEA5OTg1MTYwMgAYMTI5"; adroll_c_macro = "http://bit.ly/1SQgmUr;; adroll_url_macro = ""; adroll_cpm_macro = "VbsGiQAFSdwKwo4iAASudwt2PZNxc9Qe0GJAlQ"; adroll_win_notif = "http://bit.ly/1JzKnaz;; adroll_imp_macros = [{"key": "[ADROLL:MOBILE_ID]", "value": "168738027e11a83341d5391cd5aa8935"}]; // ]]>// <![CDATA[ var _url_info = ('https:' == document.location.protocol ? {adserver_hostname:"s.adroll.com", protocol:"https://&quot;} : {adserver_hostname:"a.adroll.com", protocol:"http://&quot;} ); (function () { document.write('’);
}());

// ]]>

مع ان العارفين بالشأن السوري ومتابعيه عن كثب يدركون ان الجهود الاخيرة لوسيط الامم المتحدة في سوريا ستيفان دو ميستورا ان من خلال اتصالات مباشرة او غير مباشرة ليست حاسمة في اتجاه احتمال تحريك حل ما في المدى المنظور، فان كثافة الاتصالات والمساعي التي أجراها تركت المجال واسعاً امام اعتقاد كثر ان شيئاً قد يكون يطبخ في ضوء بعض المؤشرات خصوصاً في ضوء بعض المواقف الاميركية ومن بينها في شكل اساسي الزيارة التي قام بها وزير الخارجية الاميركية جون كيري الى سوتشي للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرغي لافروف. الا ان خلاصة العرض الذي قدمه الى مجلس الامن يوم الاربعاء في 29 الحالي لنتائج اشهر من المشاورات مع الأفرقاء السياسيين في الازمة السورية بينهم عدد من دول المنطقة اظهرت على نحو واضح انه لم يتحقق الشيء الكثير. ولم يعقب جلسة مجلس الامن اي بيان صحافي او اعلامي يدعم جهود دو ميستورا. والمطلعون على جهود الديبلوماسي الاممي يقولون انه استطاع التعافي من فشل اقتراحه “حلب أولاً” الذي لم يحقق اي نجاح كما استطاع بصعوبة كسب ثقة المعارضة السورية بعد اتهامات سيقت ضده بمحاباة النظام ومسايرته في الوقت الذي حاول السير على خيط رفيع من اجل الاستمرار في التواصل مع النظام الذي اعترض على دو ميستورا للقائه زعماء وسياسيين لبنانيين في عبوره بيروت في الطريق الى دمشق.

والعارفون بالشأن السوري يدركون كما تقول مصادر ديبلوماسية ان الأمر لا يتصل بنهاية الأمر بمجلس الأمن او بجهود دو ميستورا بل بما يمكن ان يجري من اتصالات بين الولايات المتحدة وروسيا على هذا الصعيد. وبالنسبة الى هذه المصادر فانه من غير المحتمل ان يكون الرئيس الأميركي باراك اوباما في وارد اي جهد يحرك الوضع السوري في المهلة الفاصلة عن نهاية ولايته الثانية اي ما يقارب سنة ونصف سنة تقريباً على رغم ما يعتقده البعض من توافر الوقت والفرصة له لو أراد للاهتمام بهذا الملف او وضعه على السكة. ويسود انطباع لدى المصادر الديبلوماسية المعنية ان الرئيس الاميركي لم يرغب من الاساس الانخراط في الازمة السورية بأي طريقة فاعلة وهو لن يفعل قبل انتهاء ولايته. وبحسب المعطيات لدى هذه المصادر فان الاولوية الاميركية وفق ما بات معروفاً هي لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية، وهي اولوية باتت تتشارك فيها مع مجموعة اخرى من الدول وفي مقدمها روسيا التي باتت تدفع بدورها في اتجاه تحالف دول اقليمية لمواجهة هذا التنظيم على رغم وجود تحالف دولي اقليمي لهذه الغاية انما من دون التنسيق مع النظام السوري وفق ما ترغب روسيا ومن دون ايران ايضاً حتى الان في حين باتت الدول الاقليمية والغربية تتعايش مع فكرة تجمع بين عنصرين متضاربين. وهذه الفكرة هي بقاء النظام في موقعه راهناً في ظل غياب الحلول او امكاناتها او الجهود الجدية التي يمكن ان تؤول اليها كما في ظل عدم توافر الظروف لها الى جانب اولوية مواجهة تنظيم الدولة الاسلامية بالتزامن مع التسليم ضمناً وصراحة باستحالة بقائه في موقعه في زمن الحلول متى آن اوانها الفعلي اي متى وضعت آلية المرحلة الانتقالية ولو بقي الاسد فترة بضعة اشهر حتى تسلك طريقها الى التنفيذ . لذلك لم يعد من حاجة الى العزف على هذا الوتر في حين ان المواقف على حالها من دون ان ينفي ذلك الرهان الابدي للنظام بان الوقت سيكون الى جانبه تماماً كما هي حال ايران التي امنت للنظام خط ائتمان قيمته بليون دولار بعد يومين على اقرار مجلس الامن الاتفاق النووي آلية رفع العقوبات عن طهران وكما هي حال روسيا التي صوتت ضد بيان لمجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة في 2 من الشهر الحالي يدين آلية استخدام العنف الذي يعتمدها النظام.
والى الاقتناع بأن اوباما لن يكون في وارد التحرك جدياً من اجل حل الأزمة السورية، فان ثمة شروطاً اخرى غير متوافرة قد يكون ابرزها استمرار العلاقات الاميركية الروسية على تباعدها على رغم تبادل الود الديبلوماسي في مسألة التعاون لانجاز الاتفاق حول النووي الايراني. كما ان موضوع العلاقات بين الدول الاقليمية غير مبشر او مشجع بالتزامن مع اولويات تتقدم حتى على الازمة السورية على رغم مأساويتها التي لا تقارن في النزف اليومي للسوريين. اذ يتقدم موضوعا اليمن والعراق على سوريا نسبة لأهمية كل منهما بالنسبة الى المملكة العربية السعودية وايران. وعلى رغم الاعتقاد الذي يشيعه استتباب الوضع في العراق للتعاون بين الولايات المتحدة وايران على خلفية تقاطع مصلحة كل منهما في مواجهة تنظيم الدولة الاسلامية ومحاولة تحرير بعض المدن العراقية من سيطرته، الا ان معالجة الوضع العراقي لا يمكن ان تستوي من دون توافق اقليمي واستيعاب للسنة العراقيين على قاعدة الاقرار بحقوقهم ومطالبهم فيما الحكومة العراقية الراهنة لا تزال تتخبط في عدم قدرتها على التزام ما وعدت به.
هذا لا ينفي ان عناصر جديدة تترك انعكاسات على مجمل المشهد الاقليمي المتصل بالازمة السورية على غرار الاتفاق النووي ومفاعيله الكبيرة او حتى الاتفاق الاميركي التركي على مواجهة داعش في سوريا، لكن قرار تركيا مواجهة تنظيم الدولة الاسلامية وتنازلها عن شرط مواجهة النظام السوري في الوقت نفسه، يساهم في تعزيز الواقع القائم حتى اشعار آخر

 

 

روزانا بومنصف

النهار

// g?c=a+f+c:(g+=f.length,f=a.indexOf("&",g),c=0<=f?a.substring(0,g)+c+a.substring(f):a.substring(0,g)+c)}return 2E3<c.length?void 0!==d?t(a,b,d,void 0,e):a:c};var ba=function(){var a=/[&\?]exk=([^& ]+)/.exec(u.location.href);return a&&2==a.length?a[1]:null};var ca=function(a){var b=a.toString();a.name&&-1==b.indexOf(a.name)&&(b+=": "+a.name);a.message&&-1==b.indexOf(a.message)&&(b+=": "+a.message);if(a.stack){a=a.stack;var c=b;try{-1==a.indexOf(c)&&(a=c+"\n"+a);for(var d;a!=d;)d=a,a=a.replace(/((https?:\/..*\/)[^\/:]*:\d+(?:.|\n)*)\2/,"$1");b=a.replace(/\n */g,"\n")}catch(e){b=c}}return b},v=function(a,b){a.google_image_requests||(a.google_image_requests=[]);var c=a.document.createElement("img");c.src=b;a.google_image_requests.push(c)};var w=document,u=window;var da=String.prototype.trim?function(a){return a.trim()}:function(a){return a.replace(/^[\s\u00a0]+|[\s\u00a0]+$/g,"")},ea=function(a,b){return ab?1:0};var x=null,fa=function(a,b){for(var c in a)Object.prototype.hasOwnProperty.call(a,c)&&b.call(null,a[c],c,a)};function y(a){return"function"==typeof encodeURIComponent?encodeURIComponent(a):escape(a)}var ga=function(){if(!w.body)return!1;if(!x){var a=w.createElement("iframe");a.style.display="none";a.id="anonIframe";x=a;w.body.appendChild(a)}return!0},ha={};var ia=!0,ja={},ma=function(a,b,c,d){var e=ka,f,g=ia;try{f=b()}catch(l){try{var r=ca(l);b="";l.fileName&&(b=l.fileName);var G=-1;l.lineNumber&&(G=l.lineNumber);g=e(a,r,b,G,c)}catch(m){try{var B=ca(m);a="";m.fileName&&(a=m.fileName);c=-1;m.lineNumber&&(c=m.lineNumber);ka("pAR",B,a,c,void 0,void 0)}catch(Ma){la({context:"mRE",msg:Ma.toString()+"\n"+(Ma.stack||"")},void 0)}}if(!g)throw l;}finally{if(d)try{d()}catch(Wb){}}return f},ka=function(a,b,c,d,e,f){var g={};if(e)try{e(g)}catch(l){}g.context=a;g.msg=b.substring(0,512);c&&(g.file=c);0<d&&(g.line=d.toString());g.url=w.URL.substring(0,512);g.ref=w.referrer.substring(0,512);na(g);la(g,f);return ia},la=function(a,b){try{if(Math.random()c?Math.max(0,a.length+c):c;if(n(a))return n(b)&&1==b.length?a.indexOf(b,c):-1;for(;c<a.length;c++)if(c in a&&a[c]===b)return c;return-1},qa=A.map?function(a,b,c){return A.map.call(a,b,c)}:function(a,b,c){for(var d=a.length,e=Array(d),f=n(a)?a.split(""):a,g=0;g<d;g++)g in f&&(e[g]=b.call(c,f[g],g,a));return e};var ra=function(a,b){for(var c in a)b.call(void 0,a[c],c,a)},sa=function(a){var b=arguments.length;if(1==b&&"array"==k(arguments[0]))return sa.apply(null,arguments[0]);for(var c={},d=0;dparseFloat(a))?String(b):a}(),Ea={},Fa=function(a){if(!Ea[a]){for(var b=0,c=da(String(Da)).split("."),d=da(String(a)).split("."),e=Math.max(c.length,d.length),f=0;0==b&&f<e;f++){var g=c[f]||"",l=d[f]||"",r=RegExp("(\\d*)(\\D*)","g"),G=RegExp("(\\d*)(\\D*)","g");do{var m=r.exec(g)||["","",""],B=G.exec(l)||["","",""];if(0==m[0].length&&0==B[0].length)break;b=ea(0==m[1].length?0:parseInt(m[1],10),0==B[1].length?0:parseInt(B[1],10))||ea(0==m[2].length,0==B[2].length)||ea(m[2],B[2])}while(0==b)}Ea[a]=0<=b}},Ga=h.document,Ha=Ga&&F?Ca()||("CSS1Compat"==Ga.compatMode?parseInt(Da,10):5):void 0;var Ia=function(a,b,c){if("array"==k(b))for(var d=0;d<b.length;d++)Ia(a,String(b[d]),c);else null!=b&&c.push("&",a,""===b?"":"=",encodeURIComponent(String(b)))},Ja=function(a,b,c){for(c=c||0;c<b.length;c+=2)Ia(b[c],b[c+1],a);return a},Ka=function(a,b){var c=2==arguments.length?Ja([a],arguments[1],0):Ja([a],arguments,1);if(c[1]){var d=c[0],e=d.indexOf("#");0e?c[1]="?":e==d.length-1&&(c[1]=void 0)}return c.join("")};var La={j:947190538,l:947190541,m:947190542,h:79463068,i:79463069},Na={g:"ud=1",f:"ts=0",o:"sc=1",c:"gz=1"};if(w&&w.URL){var Oa=w.URL,Pa;if(Pa=Oa){var Qa;if(Oa){var H=/.*[&#?]google_debug(=[^&]*)?(&.*)?$/.exec(decodeURIComponent(Oa));Qa=H?H[1]&&1<H[1].length?H[1].substring(1):"true":""}else Qa="";Pa=0=b)){var d=0,e=function(){a();d++;db;){if(c.google_osd_static_frame)return c;if(c.aswift_0&&(!a||c.aswift_0.google_osd_static_frame))return c.aswift_0;b++;c=c!=c.parent?c.parent:null}}catch(e){}return null},Va=function(a,b,c,d,e){if(10<Ta)u.clearInterval(N);else if(++Ta,u.postMessage&&(b.b||b.a)){var f=Ua(!0);if(f){var g={};K(b,g);g[0]="goog_request_monitoring";g[6]=a;g[16]=c;d&&d.length&&(g[17]=d.join(","));e&&(g[19]=e);try{var l=M(g);f.postMessage(l,"*")}catch(r){}}}},Wa=function(a){var b=Ua(!1),c=!b;!b&&u&&(b=u.parent);if(b&&b.postMessage)try{b.postMessage(a,"*"),c&&u.postMessage(a,"*")}catch(d){}};sa("area base br col command embed hr img input keygen link meta param source track wbr".split(" "));var O=function(a,b){this.width=a;this.height=b};O.prototype.round=function(){this.width=Math.round(this.width);this.height=Math.round(this.height);return this};var Xa;if(!(Xa=!za&&!F)){var Ya;if(Ya=F)Ya=9<=Ha;Xa=Ya}Xa||za&&Fa("1.9.1");F&&Fa("9");var P=!1,Q=function(a){if(a=a.match(/[\d]+/g))a.length=3};if(navigator.plugins&&navigator.plugins.length){var Za=navigator.plugins["Shockwave Flash"];Za&&(P=!0,Za.description&&Q(Za.description));navigator.plugins["Shockwave Flash 2.0"]&&(P=!0)}else if(navigator.mimeTypes&&navigator.mimeTypes.length){var $a=navigator.mimeTypes["application/x-shockwave-flash"];(P=$a&&$a.enabledPlugin)&&Q($a.enabledPlugin.description)}else try{var ab=new ActiveXObject("ShockwaveFlash.ShockwaveFlash.7"),P=!0;Q(ab.GetVariable("$version"))}catch(bb){try{ab=new ActiveXObject("ShockwaveFlash.ShockwaveFlash.6"),P=!0}catch(cb){try{ab=new ActiveXObject("ShockwaveFlash.ShockwaveFlash"),P=!0,Q(ab.GetVariable("$version"))}catch(db){}}};var eb=D("Firefox"),fb=wa()||D("iPod"),gb=D("iPad"),hb=D("Android")&&!(va()||D("Firefox")||E()||D("Silk")),ib=va(),jb=D("Safari")&&!(va()||D("Coast")||E()||D("Edge")||D("Silk")||D("Android"))&&!(wa()||D("iPad")||D("iPod"));var R=function(a){return(a=a.exec(C))?a[1]:""};(function(){if(eb)return R(/Firefox\/([0-9.]+)/);if(F||xa)return Da;if(ib)return R(/Chrome\/([0-9.]+)/);if(jb&&!(wa()||D("iPad")||D("iPod")))return R(/Version\/([0-9.]+)/);if(fb||gb){var a;if(a=/Version\/(\S+).*Mobile\/(\S+)/.exec(C))return a[1]+"."+a[2]}else if(hb)return(a=R(/Android\s+([0-9.]+)/))?a:R(/Version\/([0-9.]+)/);return""})();var lb=function(){var a=u.parent&&u.parent!=u,b=a&&0<="//tpc.googlesyndication.com".indexOf(u.location.host);if(a&&u.name&&0==u.name.indexOf("google_ads_iframe")||b){var c;a=u||u;try{var d;if(a.document&&!a.document.body)d=new O(-1,-1);else{var e=(a||window).document,f="CSS1Compat"==e.compatMode?e.documentElement:e.body;d=(new O(f.clientWidth,f.clientHeight)).round()}c=d}catch(g){c=new O(-12245933,-12245933)}return kb(c)}c=u.document.getElementsByTagName("SCRIPT");return 0<c.length&&(c=c[c.length-1],c.parentElement&&c.parentElement.id&&0<c.parentElement.id.indexOf("_ad_container"))?kb(void 0,c.parentElement):null},kb=function(a,b){var c=mb("IMG",a,b);return c||(c=mb("IFRAME",a,b))?c:(c=mb("OBJECT",a,b))?c:null},mb=function(a,b,c){var d=document;c=c||d;d=a&&"*"!=a?a.toUpperCase():"";c=c.querySelectorAll&&c.querySelector&&d?c.querySelectorAll(d+""):c.getElementsByTagName(d||"*");for(d=0;d<c.length;d++){var e=c[d];if("OBJECT"==a)a:{var f=e.getAttribute("height");if(null!=f&&0<f&&0==e.clientHeight)for(var f=e.children,g=0;g<f.length;g++){var l=f[g];if("OBJECT"==l.nodeName||"EMBED"==l.nodeName){e=l;break a}}}f=e.clientHeight;g=e.clientWidth;if(l=b)l=new O(g,f),l=Math.abs(b.width-l.width)<.1*b.width&&Math.abs(b.height-l.height)<.1*b.height;if(l||!b&&10<f&&10<g)return e}return null};var nb,S=0,T="",U=!1,V=!1,ob=!1,pb=!0,qb=!1,rb=!1,sb=!1,tb=!1,ub="",vb=0,wb=0,W=0,xb=[],L=null,yb="",zb=[],Ab=null,Bb=[],Cb=!1,Db="",Eb="",Fb=(new Date).getTime(),Gb=!1,Hb="",Ib=!1,Jb=["1","0","3"],X=0,Y=0,Kb=0,Lb="",Nb=function(a,b,c){U&&(pb||3!=(c||3)||rb)&&Mb(a,b,!0);(ob||V&&qb)&&Mb(a,b)},Ob=function(){var a=Ab;return a?2!=a():!0},Mb=function(a,b,c){(b=b||yb)&&!Cb&&(2==Y||c)&&Ob()&&(b=Pb(b,c),v(a,b),tb=!0,c?U=!1:Cb=!0)},Pb=function(a,b){var c;c=b?"osdim":ob?"osd2":"osdtos";var d=["//pagead2.googlesyndication.com/activeview","?id=",c];"osd2"==c&&V&&qb&&d.push("&ts=1");T&&d.push("&avi=",T);nb&&d.push("&cid=",nb);d.push("&ti=1");d.push("&",a);d.push("&uc="+Kb);Gb?d.push("&tgt="+Hb):d.push("&tgt=nf");d.push("&cl="+(Ib?1:0));""!=ub&&(d.push("&lop=1"),c=p()-vb,d.push("&tslp="+c));d=d.join("");for(c=0;c<zb.length;c++){try{var e=zb[c]()}catch(f){}var g="max_length";2<=e.length&&(3==e.length&&(g=e[2]),d=t(d,y(e[0]),y(e[1]),g))}2E3<d.length&&(d=d.substring(0,2E3));return d},Z=function(a,b){if(Db){try{var c=t(Db,"vi",a);ga()&&v(x.contentWindow,c)}catch(d){}0<=pa(Jb,a)&&(Db="");var c=b||yb,e;e=t("//pagead2.googlesyndication.com/pagead/gen_204?id=sldb","avi",T);e=t(e,"vi",a);c&&(e+="&"+c);try{v(u,e)}catch(f){}}},Qb=function(){Z("-1")},Sb=function(a){if(a&&a.data&&n(a.data)){var b;var c=a.data;if(n(c)){b={};for(var c=c.split("\n"),d=0;d=e)){var f=Number(c[d].substr(0,e)),e=c[d].substr(e+1);switch(f){case 5:case 8:case 11:case 15:case 16:case 18:e="true"==e;break;case 4:case 7:case 6:case 14:case 20:case 21:case 22:case 23:e=Number(e);break;case 3:case 19:if("function"==k(decodeURIComponent))try{e=decodeURIComponent(e)}catch(g){throw Error("Error: URI malformed: "+e);}break;case 17:e=qa(decodeURIComponent(e).split(","),Number)}b[f]=e}}b=b[0]?b:null}else b=null;if(b&&(c=new J(b[4],b[12]),L&&L.match(c))){for(c=0;cX&&!V&&2==Y&&Tb(u,"osd2","hs="+X)},Vb=function(){var a={};K(L,a);a[0]="goog_dom_content_loaded";var b=M(a);try{Ra(function(){Wa(b)},10,"osd_listener::ldcl_int")}catch(c){}},Xb=function(){var a={};K(L,a);a[0]="goog_creative_loaded";var b=M(a);Ra(function(){Wa(b)},10,"osd_listener::lcel_int");Ib=!0},Yb=function(a){if(n(a)){a=a.split("&");for(var b=a.length-1;0<=b;b–){var c=a[b],d=Na;c==d.g?(pb=!1,a.splice(b,1)):c==d.c?(W=1,a.splice(b,1)):c==d.f&&(V=!1,a.splice(b,1))}Lb=a.join("&")}},Zb=function(){if(!Gb){var a=lb();a&&(Gb=!0,Hb=a.tagName,a.complete||a.naturalWidth?Xb():I(a,"load",Xb,"osd_listener::creative_load"))}};q("osdlfm",z("osd_listener::init",function(a,b,c,d,e,f,g,l,r,G){S=a;Db=b;Eb=d;U=f;nb=G;l&&Yb(l);V=f;1!=r&&2!=r&&3!=r||xb.push(La["MRC_TEST_"+r]);L=new J(e,ba());I(u,"load",Qb,"osd_listener::load");I(u,"message",Sb,"osd_listener::message");T=c||"";I(u,"unload",Ub,"osd_listener::unload");var m=u.document;!m.readyState||"complete"!=m.readyState&&"loaded"!=m.readyState?("msie"in ha?ha.msie:ha.msie=-1!=navigator.userAgent.toLowerCase().indexOf("msie"))&&!window.opera?I(m,"readystatechange",function(){"complete"!=m.readyState&&"loaded"!=m.readyState||Vb()},"osd_listener::rsc"):I(m,"DOMContentLoaded",Vb,"osd_listener::dcl"):Vb();-1==S?Y=f?3:1:-2==S?Y=3:0<S&&(Y=2,ob=!0);V&&!ob&&-1==S&&(Y=2);L&&(L.b||L.a)&&(X=1,N=u.setInterval(z("osd_proto::reqm_int",aa(Va,Y,L,V,xb,Lb),void 0,void 0,void 0),500));Ra(Zb,5,"osd_listener:sfc")}));q("osdlac",z("osd_listener::lac_ex",function(a){zb.push(a)}));q("osdlamrc",z("osd_listener::lamrc_ex",function(a){Bb.push(a)}));q("osdsir",z("osd_listener::sir_ex",Nb));q("osdacrc",z("osd_listener::acrc_ex",function(a){Ab=a}));q("osdpcls",z("osd_listener::acrc_ex",function(a){if(""==a||u==u.top||Cb||tb&&!sb)return!1;ub=a;if(sb){var b=T;T=a;var c=Pb(yb,!0);T=b;b=p()-wb;c=Ka(c,"tsvp",b);v(u,c)}T=""==T?a:T+","+a;vb=p();return!0}));}).call(this);osdlfm(-1,'','BlWmOiQa7VdyTFaKcigb33JIYALbvqsNNAAAQATgByAEJ4AIA4AQBoAYhwhMDEIAB','',99851602,true,true,'ud\u003d1\u0026la\u003d0\u0026',3,'5GjYiUEe6xgLn2_8970NVARZmUI'); // ]]>

التدوينة جهود دو ميستورا أعجز من إحداث اختراق أولوية محاربة “داعش” تستر غياب الحلول ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y

أوباما يهنئ المسلمين بعيد الفطر … ويأمل بأن يصبح يوم عطلة مدرسية


تمنى الرئيس الاميركي باراك اوباما للمسلمين في الولايات المتحدة والعالم الخميس “عيداً مباركا” بمناسبة حلول عيد الفطر، معرباً عن امله في ان يصبح هذا العيد يوم عطلة في جميع المدارس الاميركية.وقال اوباما في بيان ان “يوم العطلة هو وسيلة لتذكير كل اميركي باهمية احترام جميع الديانات والمعتقدات”، مشيداً بالمبادرة التي قامت بها مدينة نيويورك عبر اضافة عيدي الفطر والاضحى الى ايام العطلة المدرسية.واضاف ان هذا القرار يمثل “اعترافاً بالتنوع والطابع الشمولي اللذين يضيفان الى ثراء امتنا”.واعتباراً من السنة الدراسية المقبلة لن يقصد تلامذة نيويورك مدارسهم يومي الفطر والاضحى، وذلك تنفيذا لقرار اصدره رئيس بلدية المدينة بيل دي بلازيو باضافة هذين العيدين الى ايام العطلة المدرسية.

المصدر: الحياة

التدوينة أوباما يهنئ المسلمين بعيد الفطر … ويأمل بأن يصبح يوم عطلة مدرسية ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://bit.ly/1OaqXbq http://bit.ly/1u5UN6y

يعرف الأسد أنه انتهى!


يدرك بشار الأسد انه إنتهى بالنسبة الى سوريا التي نعرفها، وإنسحابات قواته دون قتال من تدمر الى تل أبيض بعد هزائمها في الجنوب والشمال، يعتبره الكثيرون مسارعة الى التحصّن في الدويلة العلوية، التي تبقى بالنسبة الى الإيرانيين جائزة ترضية بعد التكاليف الهائلة التي تكبدوها، خصوصاً انها تؤمّن خط الإتصال مع “حزب الله” عبر بعلبك والهرمل.

لا يحتاج هذا الكلام الى قرائن، يكفي ان نتذكّر كيف عومل كوفي أنان وكيف خُوِّن الأخضر الإبرهيمي قبل عامين، وكيف إستُقبل دو ميستورا قبل يومين في الأحضان، لكي نعرف الى أين وصل الخط الإنحداري عند الأسد، الذي بات مقتنعاً ان مصالح روسيا في سوريا يمكن أي نظام بديل ان يضمنها، وان اميركا لا تضع هامشاً يفصل بينه وبين “داعش” الذي ولِد نتيجة المذابح التي نفذها مصراً على الحل العسكري المستحيل!
في ٢٠ كانون الاول ٢٠١٢ هدد الأخضر الابرهيمي بالإستقالة، لأن الأسد نقعه اربعة ايام في دمشق قبل ان يقابله، بعد ذلك نقعه تسعة ايام منتظراً في القاهرة قبل ان يحدد له موعداً، قبله عُومل كوفي أنان ونقاطه الست كمسخرة ولم يكن في وسعه مفاتحة الأسد في موضوع تشكيل حكومة جديدة، وقبل الإبرهيمي وأنان اللذين إتهمهما الأسد بالإنحياز الى الإرهابيين تم تطفيش المراقبين الدوليين وقبلهم عُومل المراقبون العرب كمهرجين وأُطلقت النيران عليهم!
في السابع من هذا الشهر دعا دو ميستورا الأسد الى الرحيل عن السلطة وطالب اميركا بالضغط عسكرياً في هذا الإتجاه، ففي حديث الى صحيفة “ديلي بيست” طالب واشنطن بتجاوز مجلس الأمن والفيتو الروسي لتتدخل عسكرياً وتقتلع الأسد لفتح الطريق امام تسوية سياسية!
لو جاء دو ميستورا الى سوريا قبل عامين قائلاً هذا الكلام لكان أُرسِل الى “بيت خالته” في المزة، لكنه بعد تسعة ايام فقط من ذلك جلس في حضن الأسد لمدة ثلاث ساعات، ولم تتردد وكالة “سانا” في القول “ان أجواء اللقاء كانت إيجابية وان الأسد أبلغه ان مكافحة الإرهاب باتت أولوية وانه مستعد للتعاون للتوصل الى حل للأزمة المستمرة منذ ٢٠١١”.
عجيب وسبحان مغيّر الأحوال، يطالبه بالرحيل ولو بعمل عسكري اميركي فيستقبله بالأحضان، غريق يحتاج الى خشبة، لكن دو ميستورا الذي بحث طويلاً عن حصرم حلب إستأسد ليرد على مطالبة الأسد بمحاربة الأرهاب بالقول “ان محاربة الإرهاب تتطلب الاسراع في المسار السياسي الذي سيقود الى وضع أمني مختلف، وهذا يشكّل ايضاً أولوية بالنسبة إلينا والأمران يسيران بالتوازي”!
دو ميستورا تعمّد الإشادة بالمبادىء “التوجيهية “التي توصل اليها سلفاه المرموقان أنان والإبرهيمي، ولم يكن ينقصه سوى ان يقول للأسد : فاجأتك مووو؟!

 

راجح الخوري

النهار

التدوينة يعرف الأسد أنه انتهى! ظهرت أولاً على المرصد السورى لحقوق الإنسان.

http://ift.tt/1p5TKH4 http://bit.ly/1u5UN6y